بيده، فإن لم يستطع فبلسانه، فإن لم يستطع فبقلبه وذلك أضعف الإيمان)، فعلى
والكفارة عن اليمين هي إطعام عشرة مساكين أو كسوتهم أو عتق رقبة على الخيار، فإذا
نشر هذه الرسائل والاحتفاظ بها؟ وهل من كلمة لخطباء المساجد أن يثيروا هذا الموضوع
والإسلام حاكم على الجميع - على المدرس وعلى الوزراء وعلى الوزارة وعليكم، فلا
وَلاَ الْقَلائِدَ وَلا آمِّينَ الْبَيْتَ الْحَرَامَ يَبْتَغُونَ فَضْلاً مِّن رَّبِّهِمْ
أصابه مرض أن يعلم أنه من الله سبحانه وتعالى، فلا يجزع ولا يتسخط، ويسعى أيضاً في
الرقية، أن يتحرى الحق والصواب فيها، ولا يذهب مع الإشاعات والأقوال الخارجة عن
عليه معصية فإنه لا بأس أن تتحلل من يمينك بالكفارة وأن تفعل ما حلفت على تركه إذا
دكتورا ويعرض معظم الأمراض، ويسأل المريض عن اسمه واسم أمه، ثم يقول له: فيك
التي تتجمد وتمنع وصول الماء إلى الشعر فهذا لا يجوز، نعم.
وإنما أعطيته ما يستهلكه ويستنفذه لحاجته فلا بأس بذلك ولو تفاوتوا؛ لأن الصغير
بهذا السؤال، يقول: في مزرعتنا نخلة طويلة مغارسة - أي تنتج - ونحن نقوم الآن بخلع
لا يجوز الاستعانة بالجن؛ لأنهم من عالم رقيه لليدين الغيب، عالم غائب عنك، لا يجوز الاستعانة
بسمِ اللهِ أرْقيكَ مِن كلِّ شيءٍ يؤذيكَ مِن شرِّ كلِّ نفسٍ، أو عينِ حاسدٍ اللهُ يَشفيكَ، باسمِه أرقيكَ.